الحماية القانونية لحقوق الطفل وقضاياها فى الاعلام : دراسة في القانون الدولي لحقوق الإنسان والتشريعات اليمنية / إعداد أحمد محمد على السوارى؛ إشراف أحمد ابو الوفا
Material type:
- Text
- Computer
- Online Resource
- 341 21
Item type | Current library | Collection | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
مكتبة كلية الحقوق - المبنى الرئيسي | القانون الدولي العام | Law1 11 PHD 2013 1101209 C1 (Browse shelf(Opens below)) | 1 | Not for loan | T11-01209 | |
![]() |
مكتبة كلية الحقوق - المبنى الرئيسي | القانون الدولي العام | Law1 11 PHD 2013 1101210 C2 (Browse shelf(Opens below)) | 2 | Not for loan | T11-01210 | |
![]() |
مكتبة كلية الحقوق - فـرع الشيخ زايد | القانون الدولي العام | Law2 11 PHD 2013 1101211 C3 (Browse shelf(Opens below)) | 3 | Not for loan | T11-01211 |
Browsing جــــامعة القــاهرة shelves,Collection: القانون الدولي العام Close shelf browser (Hides shelf browser)
يشتمل على ملاحق: صفحات 473-482
اطروحة (دكتوراة) - جامعة القاهرة، كلية الحقوق، قسم القانون الدولي 2013
ببليوجرافيا: صفحات 451-472
موضوع الرسالة حماية الحقوق الإنسانية للطفل التي كفلها له القانون الدولي - كإنسان له حق في الحياة والبقاء على قيد الحياة ، المرتبط بتوافر فرص التمتع بأعلى مستويات الصحة الممكنة ، تحقيقاً لمصلحته الفضلي ، كما له حق في النماء والتطور الإنساني المرتبط بحقه في. أن يتعلم التعليم الجيد ، وفقاً للمساواة ، دون تمييز لأي سبب كان ، ذالك التعليم الذي ينمي مهاراته الحياتية ، ويؤكد على القيم الثقافية ، والاجتماعية الإيجابية لديه
وإجراءات حماية تلك الحقوق في الواقع اليمني خلال المراحل التالية :
1- مرحلة التكوين والبناء الإنساني - بدنياً وعقلياً من الإخصاب وحتى نهاية مرحلة الطفولة الأولى ببلوغ الطفل عامان .
مرحلة النماء والتطور الإنساني من سن عامين وحتى سن الثامنة عشرة .
وحقوق الطفل خلال تلك المراحل تقتضي عناية خاصة وحماية قانونية ، إن أردنا فعلاً رجالاً ونساء صالحين لبناء وتقدم المجتمع الإنساني ، مما يعني ذلك أن حسن التكوين والنماء الإنساني ليست قضية الطفل المعني فحسب ، وإنما هي قضية المجتمع الذي سيظهر فيه بناة الغد ، ويعيشون في كنفه .
الأمر الذي يحتم أن تلزم كل الطاقات الفاعلة في المجتمع بالإسهام في توفير البيئة الملائمة لحسن التكوين والنماء الإنساني للطفل ، لتهيئته لمواجهة الحياة ، وبناء المستقبل ، ويأتي التشريع القانوني في المقام الأول ، لأنه بدون إجبار قد لا يلتزم الكبار بأحترام الواجبات الملقاة على عاتقهم تجاه حماية حقوق الصغار (الأطفال)
ثم يأتي بعد ذلك ضرورة إقامة مجتمع المعرفة ، ركيزة تطبيق ذلك التشريع القانوني على مستوى الواقع التنفيذي لحقوق الأطفال ، لكي تكون حياتهم خالية من العنف والألأم ، من خلال إتاحة الفرصة لكل وليد بأن يتمتع ببداية حياة صحية جيدة لضمان بقاءه الإنساني على قيد الحياة ، مع حصول كل طفل على التنشئة اللازمة لنماءه ، وتهيئة البيئة المجتمعية الملائمة لتطوره الإنساني .
وبصورة خاصة لذوي الإحتياجات الخاصة ، لاسيما الطفلة الفتاة ، والطفل المعاق ، مع تحقيق إحتياجات الطفل غير السوي ( الحدث الجانح من العلاج والرعاية ، إعادة لتأهيله بدلا
1
النص بالعربية والملخص باللغة الإنجليزية والعربية.
There are no comments on this title.