الحماية القانونية لحقوق الطفل وقضاياها فى الاعلام : دراسة في القانون الدولي لحقوق الإنسان والتشريعات اليمنية /
أحمد محمد على السوارى
الحماية القانونية لحقوق الطفل وقضاياها فى الاعلام : دراسة في القانون الدولي لحقوق الإنسان والتشريعات اليمنية / إعداد أحمد محمد على السوارى؛ إشراف أحمد ابو الوفا - 482 صفحة؛ 25 سم
يشتمل على ملاحق: صفحات 473-482
اطروحة (دكتوراة) - جامعة القاهرة، كلية الحقوق، قسم القانون الدولي 2013
ببليوجرافيا: صفحات 451-472
موضوع الرسالة حماية الحقوق الإنسانية للطفل التي كفلها له القانون الدولي - كإنسان له حق في الحياة والبقاء على قيد الحياة ، المرتبط بتوافر فرص التمتع بأعلى مستويات الصحة الممكنة ، تحقيقاً لمصلحته الفضلي ، كما له حق في النماء والتطور الإنساني المرتبط بحقه في. أن يتعلم التعليم الجيد ، وفقاً للمساواة ، دون تمييز لأي سبب كان ، ذالك التعليم الذي ينمي مهاراته الحياتية ، ويؤكد على القيم الثقافية ، والاجتماعية الإيجابية لديه
وإجراءات حماية تلك الحقوق في الواقع اليمني خلال المراحل التالية :
1- مرحلة التكوين والبناء الإنساني - بدنياً وعقلياً من الإخصاب وحتى نهاية مرحلة الطفولة الأولى ببلوغ الطفل عامان .
مرحلة النماء والتطور الإنساني من سن عامين وحتى سن الثامنة عشرة .
وحقوق الطفل خلال تلك المراحل تقتضي عناية خاصة وحماية قانونية ، إن أردنا فعلاً رجالاً ونساء صالحين لبناء وتقدم المجتمع الإنساني ، مما يعني ذلك أن حسن التكوين والنماء الإنساني ليست قضية الطفل المعني فحسب ، وإنما هي قضية المجتمع الذي سيظهر فيه بناة الغد ، ويعيشون في كنفه .
الأمر الذي يحتم أن تلزم كل الطاقات الفاعلة في المجتمع بالإسهام في توفير البيئة الملائمة لحسن التكوين والنماء الإنساني للطفل ، لتهيئته لمواجهة الحياة ، وبناء المستقبل ، ويأتي التشريع القانوني في المقام الأول ، لأنه بدون إجبار قد لا يلتزم الكبار بأحترام الواجبات الملقاة على عاتقهم تجاه حماية حقوق الصغار (الأطفال)
ثم يأتي بعد ذلك ضرورة إقامة مجتمع المعرفة ، ركيزة تطبيق ذلك التشريع القانوني على مستوى الواقع التنفيذي لحقوق الأطفال ، لكي تكون حياتهم خالية من العنف والألأم ، من خلال إتاحة الفرصة لكل وليد بأن يتمتع ببداية حياة صحية جيدة لضمان بقاءه الإنساني على قيد الحياة ، مع حصول كل طفل على التنشئة اللازمة لنماءه ، وتهيئة البيئة المجتمعية الملائمة لتطوره الإنساني .
وبصورة خاصة لذوي الإحتياجات الخاصة ، لاسيما الطفلة الفتاة ، والطفل المعاق ، مع تحقيق إحتياجات الطفل غير السوي ( الحدث الجانح من العلاج والرعاية ، إعادة لتأهيله بدلا
1
النص بالعربية والملخص باللغة الإنجليزية والعربية.
القانون الدولي
حقوق الطفل اللجنة الدولية للصليب الأحمر قرينة البراءة المساواة في حماية حقوق الطفل الحق في الزواج والانجاب ديمقراطية الإتصال الإعلامي الإتصال الديمقراطي مبدأ المساواة
رسائل جامعية--القانون الدولي --جامعة القاهرة
341
الحماية القانونية لحقوق الطفل وقضاياها فى الاعلام : دراسة في القانون الدولي لحقوق الإنسان والتشريعات اليمنية / إعداد أحمد محمد على السوارى؛ إشراف أحمد ابو الوفا - 482 صفحة؛ 25 سم
يشتمل على ملاحق: صفحات 473-482
اطروحة (دكتوراة) - جامعة القاهرة، كلية الحقوق، قسم القانون الدولي 2013
ببليوجرافيا: صفحات 451-472
موضوع الرسالة حماية الحقوق الإنسانية للطفل التي كفلها له القانون الدولي - كإنسان له حق في الحياة والبقاء على قيد الحياة ، المرتبط بتوافر فرص التمتع بأعلى مستويات الصحة الممكنة ، تحقيقاً لمصلحته الفضلي ، كما له حق في النماء والتطور الإنساني المرتبط بحقه في. أن يتعلم التعليم الجيد ، وفقاً للمساواة ، دون تمييز لأي سبب كان ، ذالك التعليم الذي ينمي مهاراته الحياتية ، ويؤكد على القيم الثقافية ، والاجتماعية الإيجابية لديه
وإجراءات حماية تلك الحقوق في الواقع اليمني خلال المراحل التالية :
1- مرحلة التكوين والبناء الإنساني - بدنياً وعقلياً من الإخصاب وحتى نهاية مرحلة الطفولة الأولى ببلوغ الطفل عامان .
مرحلة النماء والتطور الإنساني من سن عامين وحتى سن الثامنة عشرة .
وحقوق الطفل خلال تلك المراحل تقتضي عناية خاصة وحماية قانونية ، إن أردنا فعلاً رجالاً ونساء صالحين لبناء وتقدم المجتمع الإنساني ، مما يعني ذلك أن حسن التكوين والنماء الإنساني ليست قضية الطفل المعني فحسب ، وإنما هي قضية المجتمع الذي سيظهر فيه بناة الغد ، ويعيشون في كنفه .
الأمر الذي يحتم أن تلزم كل الطاقات الفاعلة في المجتمع بالإسهام في توفير البيئة الملائمة لحسن التكوين والنماء الإنساني للطفل ، لتهيئته لمواجهة الحياة ، وبناء المستقبل ، ويأتي التشريع القانوني في المقام الأول ، لأنه بدون إجبار قد لا يلتزم الكبار بأحترام الواجبات الملقاة على عاتقهم تجاه حماية حقوق الصغار (الأطفال)
ثم يأتي بعد ذلك ضرورة إقامة مجتمع المعرفة ، ركيزة تطبيق ذلك التشريع القانوني على مستوى الواقع التنفيذي لحقوق الأطفال ، لكي تكون حياتهم خالية من العنف والألأم ، من خلال إتاحة الفرصة لكل وليد بأن يتمتع ببداية حياة صحية جيدة لضمان بقاءه الإنساني على قيد الحياة ، مع حصول كل طفل على التنشئة اللازمة لنماءه ، وتهيئة البيئة المجتمعية الملائمة لتطوره الإنساني .
وبصورة خاصة لذوي الإحتياجات الخاصة ، لاسيما الطفلة الفتاة ، والطفل المعاق ، مع تحقيق إحتياجات الطفل غير السوي ( الحدث الجانح من العلاج والرعاية ، إعادة لتأهيله بدلا
1
النص بالعربية والملخص باللغة الإنجليزية والعربية.
القانون الدولي
حقوق الطفل اللجنة الدولية للصليب الأحمر قرينة البراءة المساواة في حماية حقوق الطفل الحق في الزواج والانجاب ديمقراطية الإتصال الإعلامي الإتصال الديمقراطي مبدأ المساواة
رسائل جامعية--القانون الدولي --جامعة القاهرة
341