مكتبة كلية الحقوق— جامعة القاهرة

Faculty of Law Library - Cairo University

Image from Google Jackets

الحماية القانونية لحقوق الطفل وقضاياها فى الاعلام : دراسة في القانون الدولي لحقوق الإنسان والتشريعات اليمنية / إعداد أحمد محمد على السوارى؛ إشراف أحمد ابو الوفا

By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Producer: القاهرة : كلية الحقوق-جامعة القاهرة، 2013Description: 482 صفحة؛ 25 سمContent type:
  • Text
Media type:
  • Computer
Carrier type:
  • Online Resource
Subject(s): Genre/Form: DDC classification:
  • 341 21
Online resources: Dissertation note: اطروحة (دكتوراة) - جامعة القاهرة، كلية الحقوق، قسم القانون الدولي 2013 Abstract: موضوع الرسالة حماية الحقوق الإنسانية للطفل التي كفلها له القانون الدولي - كإنسان له حق في الحياة والبقاء على قيد الحياة ، المرتبط بتوافر فرص التمتع بأعلى مستويات الصحة الممكنة ، تحقيقاً لمصلحته الفضلي ، كما له حق في النماء والتطور الإنساني المرتبط بحقه في. أن يتعلم التعليم الجيد ، وفقاً للمساواة ، دون تمييز لأي سبب كان ، ذالك التعليم الذي ينمي مهاراته الحياتية ، ويؤكد على القيم الثقافية ، والاجتماعية الإيجابية لديه وإجراءات حماية تلك الحقوق في الواقع اليمني خلال المراحل التالية : 1- مرحلة التكوين والبناء الإنساني - بدنياً وعقلياً من الإخصاب وحتى نهاية مرحلة الطفولة الأولى ببلوغ الطفل عامان . مرحلة النماء والتطور الإنساني من سن عامين وحتى سن الثامنة عشرة . وحقوق الطفل خلال تلك المراحل تقتضي عناية خاصة وحماية قانونية ، إن أردنا فعلاً رجالاً ونساء صالحين لبناء وتقدم المجتمع الإنساني ، مما يعني ذلك أن حسن التكوين والنماء الإنساني ليست قضية الطفل المعني فحسب ، وإنما هي قضية المجتمع الذي سيظهر فيه بناة الغد ، ويعيشون في كنفه . الأمر الذي يحتم أن تلزم كل الطاقات الفاعلة في المجتمع بالإسهام في توفير البيئة الملائمة لحسن التكوين والنماء الإنساني للطفل ، لتهيئته لمواجهة الحياة ، وبناء المستقبل ، ويأتي التشريع القانوني في المقام الأول ، لأنه بدون إجبار قد لا يلتزم الكبار بأحترام الواجبات الملقاة على عاتقهم تجاه حماية حقوق الصغار (الأطفال) ثم يأتي بعد ذلك ضرورة إقامة مجتمع المعرفة ، ركيزة تطبيق ذلك التشريع القانوني على مستوى الواقع التنفيذي لحقوق الأطفال ، لكي تكون حياتهم خالية من العنف والألأم ، من خلال إتاحة الفرصة لكل وليد بأن يتمتع ببداية حياة صحية جيدة لضمان بقاءه الإنساني على قيد الحياة ، مع حصول كل طفل على التنشئة اللازمة لنماءه ، وتهيئة البيئة المجتمعية الملائمة لتطوره الإنساني . وبصورة خاصة لذوي الإحتياجات الخاصة ، لاسيما الطفلة الفتاة ، والطفل المعاق ، مع تحقيق إحتياجات الطفل غير السوي ( الحدث الجانح من العلاج والرعاية ، إعادة لتأهيله بدلا 1
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Collection Call number Copy number Status Barcode
Thesis Thesis مكتبة كلية الحقوق - المبنى الرئيسي القانون الدولي العام Law1 11 PHD 2013 1101209 C1 (Browse shelf(Opens below)) 1 Not for loan T11-01209
Thesis Thesis مكتبة كلية الحقوق - المبنى الرئيسي القانون الدولي العام Law1 11 PHD 2013 1101210 C2 (Browse shelf(Opens below)) 2 Not for loan T11-01210
Thesis Thesis مكتبة كلية الحقوق - فـرع الشيخ زايد القانون الدولي العام Law2 11 PHD 2013 1101211 C3 (Browse shelf(Opens below)) 3 Not for loan T11-01211

يشتمل على ملاحق: صفحات 473-482

اطروحة (دكتوراة) - جامعة القاهرة، كلية الحقوق، قسم القانون الدولي 2013

ببليوجرافيا: صفحات 451-472

موضوع الرسالة حماية الحقوق الإنسانية للطفل التي كفلها له القانون الدولي - كإنسان له حق في الحياة والبقاء على قيد الحياة ، المرتبط بتوافر فرص التمتع بأعلى مستويات الصحة الممكنة ، تحقيقاً لمصلحته الفضلي ، كما له حق في النماء والتطور الإنساني المرتبط بحقه في. أن يتعلم التعليم الجيد ، وفقاً للمساواة ، دون تمييز لأي سبب كان ، ذالك التعليم الذي ينمي مهاراته الحياتية ، ويؤكد على القيم الثقافية ، والاجتماعية الإيجابية لديه
وإجراءات حماية تلك الحقوق في الواقع اليمني خلال المراحل التالية :
1- مرحلة التكوين والبناء الإنساني - بدنياً وعقلياً من الإخصاب وحتى نهاية مرحلة الطفولة الأولى ببلوغ الطفل عامان .
مرحلة النماء والتطور الإنساني من سن عامين وحتى سن الثامنة عشرة .
وحقوق الطفل خلال تلك المراحل تقتضي عناية خاصة وحماية قانونية ، إن أردنا فعلاً رجالاً ونساء صالحين لبناء وتقدم المجتمع الإنساني ، مما يعني ذلك أن حسن التكوين والنماء الإنساني ليست قضية الطفل المعني فحسب ، وإنما هي قضية المجتمع الذي سيظهر فيه بناة الغد ، ويعيشون في كنفه .
الأمر الذي يحتم أن تلزم كل الطاقات الفاعلة في المجتمع بالإسهام في توفير البيئة الملائمة لحسن التكوين والنماء الإنساني للطفل ، لتهيئته لمواجهة الحياة ، وبناء المستقبل ، ويأتي التشريع القانوني في المقام الأول ، لأنه بدون إجبار قد لا يلتزم الكبار بأحترام الواجبات الملقاة على عاتقهم تجاه حماية حقوق الصغار (الأطفال)
ثم يأتي بعد ذلك ضرورة إقامة مجتمع المعرفة ، ركيزة تطبيق ذلك التشريع القانوني على مستوى الواقع التنفيذي لحقوق الأطفال ، لكي تكون حياتهم خالية من العنف والألأم ، من خلال إتاحة الفرصة لكل وليد بأن يتمتع ببداية حياة صحية جيدة لضمان بقاءه الإنساني على قيد الحياة ، مع حصول كل طفل على التنشئة اللازمة لنماءه ، وتهيئة البيئة المجتمعية الملائمة لتطوره الإنساني .
وبصورة خاصة لذوي الإحتياجات الخاصة ، لاسيما الطفلة الفتاة ، والطفل المعاق ، مع تحقيق إحتياجات الطفل غير السوي ( الحدث الجانح من العلاج والرعاية ، إعادة لتأهيله بدلا
1

النص بالعربية والملخص باللغة الإنجليزية والعربية.

There are no comments on this title.

to post a comment.

Implemented and Customized by: Eng. M. Mohamady

© All rights reserved — Faculty of Law, Cairo University