مكتبة كلية الحقوق— جامعة القاهرة

Faculty of Law Library - Cairo University

Local cover image
Local cover image
Image from Google Jackets

القواعد الفقهية المبنية على الاحتياط وتطبيقاتها الفقهية المقارنة / اعداد: محمود محمد علي أغنية ؛ اشراف محمد يوسف حفني سالم

By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Summary language: Arabic Producer: القاهرة : كلية الحقوق - جامعة القاهرة ، 2015Description: 461 ص؛ 25 سمContent type:
  • text
Media type:
  • Computer
Carrier type:
  • Online Resource
Subject(s): DDC classification:
  • 250 21
Online resources: Dissertation note: اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الحقوق - قسم الشريعة الإسلامية Summary: فِي هَذِهِ الدِّرَاسَةِ تَمَّ التَّعَرُّفُ عَلَى الْقَوَاعِدِ الْفِقْهِيَّةِ الْمَبْنِيَّةِ عَلَى الاحْتِيَاطِ: والَّتِي قُسِّمَتْ إلَى قَوَاعِدَ عَامَّةٍ وَهِيَ تَجْمَعُ أَبْوَابًا فِقْهِيَّةً مُتَعَدِّدَةً: وَلاَ يَنْحَصِرُ تَحْتَهَا بَابٌ مُعَيَّنٌ مِنْ أَبْوَابِ الْفِقْهِ كَالصَّلَاةِ أَوِ الزَّكَاةِ أَوِ النِّكَاحِ مَثَلاً. وَقَوَاعِدَ جُزْئِيَّةٍ : وَهِيَ تَهْتَمُّ بِبَابٍ مُعَيَّنٍ مِنْ أَبْوَابِ الْفِقْهِ: وَهَذَا مَا يُطْلَقُ عَلَيْهِ بَعْضُ الْفُقَهَاءِ بِالضَّابِطِ الْفِقْهِيِّ. وَفِيهِا أَيْضًا إِبْرَازٌ لِلْوَاقِعِ التَّطْبِيقِيِّ وَالْعَمَلِيِّ لِلْقَاعِدَةِ: وَذَلِكَ بِذِكْرِ اخْتِلَافِ الْفُقَهَاءِ فِي بَعْضِ الْمَسَائِلِ الْفِقْهِيَّةِ الْمُرْتَبِطَةِ بِهَذِهِ الْقَواعِدِ. وَنَظَرًا لِلْقِيمَةِ الْعِلْمِيّةِ: وَالصِّيَاغَةِ الْمُحْكَمَةِ لِهَذِهِ الْقَوَاعِدِ: فَقَدِ اسْتَفَادَتْ مِنْهَا كَثِيرٌ مِنَ التَّشْرِيعَاتِ الْمُعَاصِرَةِ: ابْتِدَاءً مِنْ مَجَلَّةِ الْأَحْكَامِ الْعَدْلِيَةِ: وَانْتِهَاءً بِمَشْرُوعِ قَانُونِ الْمُعَامَلَاتِ الْمَالِيَّةِ الْمُوَحَّدِ الَّذِي تَبَنَّتْهُ جَامِعَةُ الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّةِ. وَأَهَمِيَّة هَذِهِ الْقَوَاعِدِ تَبْرُزُ لِلْفَقِيهِ وَالْمُفْتِي وَالْقَاضِي وَالْحَاكِمِ؛ لِأَنَّ هَذِهِ الْقَوَاعِدَ عَظِيمَةُ النَّفْعِ جَلِيلَةُ الْفَائِدَةِ: فَهِيَ تُنَمِّي الْمَلَكَةَ الْفِقْهِيَّةَ: وَتُوَسِّعُ الْمَدَارِكَ؛ لِمَا فِيهَا مِنْ تَنْشِيطٍ لِلذِهْنِ: وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ الرَّبْطِ بَيْنِ هَذِهِ الْقَوَاعِدِ وَالْفُرُوعِ الْمُنْدَرِجَةِ تَحْتَهَا: وَهِيَ السَّبِيلُ إلَى حِفْظِ الْجُزْئِيَاتِ: وَجَمْعِ شَتَاتِ الْفِقْهِ.
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Collection Call number Copy number Status Barcode
Thesis Thesis مكتبة كلية الحقوق - المبنى الرئيسي الشريعة الإسلامية Law1 01 PHD 2015 0100662 C1 (Browse shelf(Opens below)) 1 Not for loan T01-00662
Thesis Thesis مكتبة كلية الحقوق - المبنى الرئيسي الشريعة الإسلامية Law1 01 PHD 2015 0100663 C2 (Browse shelf(Opens below)) 2 Not for loan T01-00663
Thesis Thesis مكتبة كلية الحقوق - فـرع الشيخ زايد الشريعة الإسلامية Law2 01 PHD 2015 0100664 C3 (Browse shelf(Opens below)) 3 Not for loan T01-00664

اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الحقوق - قسم الشريعة الإسلامية

فِي هَذِهِ الدِّرَاسَةِ تَمَّ التَّعَرُّفُ عَلَى الْقَوَاعِدِ الْفِقْهِيَّةِ الْمَبْنِيَّةِ عَلَى الاحْتِيَاطِ: والَّتِي قُسِّمَتْ إلَى قَوَاعِدَ عَامَّةٍ وَهِيَ تَجْمَعُ أَبْوَابًا فِقْهِيَّةً مُتَعَدِّدَةً: وَلاَ يَنْحَصِرُ تَحْتَهَا بَابٌ مُعَيَّنٌ مِنْ أَبْوَابِ الْفِقْهِ كَالصَّلَاةِ أَوِ الزَّكَاةِ أَوِ النِّكَاحِ مَثَلاً. وَقَوَاعِدَ جُزْئِيَّةٍ : وَهِيَ تَهْتَمُّ بِبَابٍ مُعَيَّنٍ مِنْ أَبْوَابِ الْفِقْهِ: وَهَذَا مَا يُطْلَقُ عَلَيْهِ بَعْضُ الْفُقَهَاءِ بِالضَّابِطِ الْفِقْهِيِّ. وَفِيهِا أَيْضًا إِبْرَازٌ لِلْوَاقِعِ التَّطْبِيقِيِّ وَالْعَمَلِيِّ لِلْقَاعِدَةِ: وَذَلِكَ بِذِكْرِ اخْتِلَافِ الْفُقَهَاءِ فِي بَعْضِ الْمَسَائِلِ الْفِقْهِيَّةِ الْمُرْتَبِطَةِ بِهَذِهِ الْقَواعِدِ. وَنَظَرًا لِلْقِيمَةِ الْعِلْمِيّةِ: وَالصِّيَاغَةِ الْمُحْكَمَةِ لِهَذِهِ الْقَوَاعِدِ: فَقَدِ اسْتَفَادَتْ مِنْهَا كَثِيرٌ مِنَ التَّشْرِيعَاتِ الْمُعَاصِرَةِ: ابْتِدَاءً مِنْ مَجَلَّةِ الْأَحْكَامِ الْعَدْلِيَةِ: وَانْتِهَاءً بِمَشْرُوعِ قَانُونِ الْمُعَامَلَاتِ الْمَالِيَّةِ الْمُوَحَّدِ الَّذِي تَبَنَّتْهُ جَامِعَةُ الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّةِ. وَأَهَمِيَّة هَذِهِ الْقَوَاعِدِ تَبْرُزُ لِلْفَقِيهِ وَالْمُفْتِي وَالْقَاضِي وَالْحَاكِمِ؛ لِأَنَّ هَذِهِ الْقَوَاعِدَ عَظِيمَةُ النَّفْعِ جَلِيلَةُ الْفَائِدَةِ: فَهِيَ تُنَمِّي الْمَلَكَةَ الْفِقْهِيَّةَ: وَتُوَسِّعُ الْمَدَارِكَ؛ لِمَا فِيهَا مِنْ تَنْشِيطٍ لِلذِهْنِ: وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ الرَّبْطِ بَيْنِ هَذِهِ الْقَوَاعِدِ وَالْفُرُوعِ الْمُنْدَرِجَةِ تَحْتَهَا: وَهِيَ السَّبِيلُ إلَى حِفْظِ الْجُزْئِيَاتِ: وَجَمْعِ شَتَاتِ الْفِقْهِ.

الملخص باللغة العربية

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image

Implemented and Customized by: Eng. M. Mohamady

© All rights reserved — Faculty of Law, Cairo University