مكتبة كلية الحقوق— جامعة القاهرة

Faculty of Law Library - Cairo University

Image from Google Jackets

النظام القانونى لللاجئين فى القانون الدولى بالتطبيق على اللاجئين فى الاردن : دراسة مقارنة / إعداد خليل يوسف خليل الصعوب؛ إشراف الشافعي محمد بشير

By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Producer: المنصورة: كلية الحقوق-جامعة المنصورة، 2019Description: 281صفحة؛ 25 سمContent type:
  • text
Media type:
  • Computer
Carrier type:
  • Online Resource
Subject(s): Genre/Form: DDC classification:
  • 341 21
Online resources: Dissertation note: أطروحة (دكتوراة)-جامعة المنصورة، كلية الحقوق، قسم القانون الدولي 2019 Abstract: تتناول هذه الدراسة الإطار القانوني لحماية اللاجئين على المستوى الدولي، و سياسات وبرامج الأمم المتحدة في مجالات حقوق الإنسان، ويعد الحق في اللجوء من التفرعات المهمة لحقوق الانسان ويرتبط ارتباطاً وثيقا بحقوق الانسان، فله الحق في مغادرة بلده والالتجاء الى مكان آمن عند الشعور بالخطر، وله الحق بالعودة إليه بحرية تامة، وتبين الدراسة مراحل تطور حق اللجوء في التشريعات والاديان القديمة وصولاً الى مراحل تطورها من الحرب العالمية الأولى إلى بدايات القرن الواحد والعشرين، وتبحث الدراسة في الجهود التي بذلها المجتمع الدولي في عهد عصبة الأمم وهيئة الامم المتحدة لمعالجة مشكلات اللاجئين، والآليات المتبعة لتوفير الحماية للاجئين، والتي تمثلت بإبرام العديد من الاتفاقيات الدولية، ووضع الأسس القانونية لقضية اللاجئين والضمانات القانونية لحقوق الانسان ومواجهة انتهاكها، وطريقة التعامل مع هذه المشكلة، وخصوصاً بعد تنامي هذه الظاهرة خلال الحرب العالمية الثانية وما بعدها، حيث أصبح حق اللجوء واللاجئين يُمثل أهمية كبرى بسبب اتساع دائرة الصراعات، وكثرة بؤر الحروب الإقليمية، التي أدت إلى لجوء الملايين من البشر إلى الدول المجاورة، بهدف الحصول على اللجوء والأمن. وتشير الدراسة إلى أن ظاهرة اللجوء من أكثر القضايا المقلقة التي تواجه المجتمع الدولي، وهي من الظواهر العالمية التي لا تكاد تخلو منها قارة من قارات العالم، وهي من الظـواهر الخطيرة جداً في العصر الحديث تحديداً، لما لها من آثار على الفرد اللاجئ، والدولة المصدرة للاجئين والدولة المضيفة، ذلك؛ لأنها تمـس الحقوق الأسـاسية للفـرد، وذلك انطلاقاً من اعتبـارها مفتاحاً لانتهاك حقـوق الانسان كافةً، حيث إن الإنسان يُصبح غير قادر على الحصول على أي من الحقـوق الأساسية من مثل: التعـليم، والصحة، وغـيرها، بسبب مغادرته لدولته الاصلية. وتُبين الدراسة أن معظم الدول التي تأثرت باللجوء غالباً ما تكون الدول المجاورة للدولة المصدرة للاجئين، ففي الوطن العربي تحملت بعض الدول تبعات اللجوء حتى بدايات القرن الواحد والعشرين و منها الأردن ، وفي قارة أفريقيا التي تعد اكبر قارات العالم استضافة للاجئين كانت معظم الدول الافريقية تُعاني من موجات اللجوء، وسلطت الدراسة الضوء على حالة اللاجئين الروهينغا في دول شرق اسيا باعتبارها الاقلية الاكثر اضطهادا في العالم.
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Collection Call number Copy number Status Barcode
Thesis Thesis مكتبة كلية الحقوق - المبنى الرئيسي القانون الدولي العام Law1 11 PHD 2019 1100923 C1 (Browse shelf(Opens below)) 1 Not for loan T11-00923

رسائل نسخة منفردة

أطروحة (دكتوراة)-جامعة المنصورة، كلية الحقوق، قسم القانون الدولي 2019

ببليوجرافيا: صفحات 251-273

تتناول هذه الدراسة الإطار القانوني لحماية اللاجئين على المستوى الدولي، و سياسات وبرامج الأمم المتحدة في مجالات حقوق الإنسان، ويعد الحق في اللجوء من التفرعات المهمة لحقوق الانسان ويرتبط ارتباطاً وثيقا بحقوق الانسان، فله الحق في مغادرة بلده والالتجاء الى مكان آمن عند الشعور بالخطر، وله الحق بالعودة إليه بحرية تامة، وتبين الدراسة مراحل تطور حق اللجوء في التشريعات والاديان القديمة وصولاً الى مراحل تطورها من الحرب العالمية الأولى إلى بدايات القرن الواحد والعشرين، وتبحث الدراسة في الجهود التي بذلها المجتمع الدولي في عهد عصبة الأمم وهيئة الامم المتحدة لمعالجة مشكلات اللاجئين، والآليات المتبعة لتوفير الحماية للاجئين، والتي تمثلت بإبرام العديد من الاتفاقيات الدولية، ووضع الأسس القانونية لقضية اللاجئين والضمانات القانونية لحقوق الانسان ومواجهة انتهاكها، وطريقة التعامل مع هذه المشكلة، وخصوصاً بعد تنامي هذه الظاهرة خلال الحرب العالمية الثانية وما بعدها، حيث أصبح حق اللجوء واللاجئين يُمثل أهمية كبرى بسبب اتساع دائرة الصراعات، وكثرة بؤر الحروب الإقليمية، التي أدت إلى لجوء الملايين من البشر إلى الدول المجاورة، بهدف الحصول على اللجوء والأمن. وتشير الدراسة إلى أن ظاهرة اللجوء من أكثر القضايا المقلقة التي تواجه المجتمع الدولي، وهي من الظواهر العالمية التي لا تكاد تخلو منها قارة من قارات العالم، وهي من الظـواهر الخطيرة جداً في العصر الحديث تحديداً، لما لها من آثار على الفرد اللاجئ، والدولة المصدرة للاجئين والدولة المضيفة، ذلك؛ لأنها تمـس الحقوق الأسـاسية للفـرد، وذلك انطلاقاً من اعتبـارها مفتاحاً لانتهاك حقـوق الانسان كافةً، حيث إن الإنسان يُصبح غير قادر على الحصول على أي من الحقـوق الأساسية من مثل: التعـليم، والصحة، وغـيرها، بسبب مغادرته لدولته الاصلية. وتُبين الدراسة أن معظم الدول التي تأثرت باللجوء غالباً ما تكون الدول المجاورة للدولة المصدرة للاجئين، ففي الوطن العربي تحملت بعض الدول تبعات اللجوء حتى بدايات القرن الواحد والعشرين و منها الأردن ، وفي قارة أفريقيا التي تعد اكبر قارات العالم استضافة للاجئين كانت معظم الدول الافريقية تُعاني من موجات اللجوء، وسلطت الدراسة الضوء على حالة اللاجئين الروهينغا في دول شرق اسيا باعتبارها الاقلية الاكثر اضطهادا في العالم.

There are no comments on this title.

to post a comment.

Implemented and Customized by: Eng. M. Mohamady

© All rights reserved — Faculty of Law, Cairo University