حصانات المبعوثين الدبلوماسيين في القانون الدولى مع المقارنة بالنظام الإسلامى / إعداد مصطفى محمد محمد أحمد ؛ إشراف عائشة راتب.
Material type:
- text
- Computer
- Online Resource
- 341 21
Item type | Current library | Collection | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
مكتبة كلية الحقوق - المبنى الرئيسي | القانون الدولي العام | Law1 11 PHD 2001 1100785 C1 (Browse shelf(Opens below)) | 1 | Not for loan Damaged | T11-00785 |
Browsing جــــامعة القــاهرة shelves,Collection: القانون الدولي العام Close shelf browser (Hides shelf browser)
رسائل نسخة منفردة
أطروحة (دكتوراة) - جامعة القاهرة، كلية الحقوق، قسم القانون الدولي 2001.
ببليوجرافيا: صفحات 221-226.
استعرض البحث حصانات المبعوثين الدبلوماسيين فى القانون الدولى مع المقارنة بالنظام الإسلامى، وقد ظلت تحكمه قواعد عرفية لفترة طويلة حتى قنن فى إتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية عام 1961 وأبراز لسبق ظهورها فى القرن السابع الميلادى وتطبيق النظام الإسلامى له وسمى بأمان الرسل، وتحدث عن رساء الإسلام لدعائم الدبلوماسية وتوافق دورها فى كلا النظامين والأساس القانونى للحصانات فى كلاهما وأنواع تلك الحصانات وتكوين أعضاء البعثة، والتى تم انتهاءها وزوال آثارها فى كل من القانون الدولى والنظام الإسلامى، وأوضح ان النظام الإسلامى سبق كافة النظم الأخرى فى هذا المجال وغيره من مجالات الحياة لطبيعته الفريدة كشريعة متكاملة. توصلت الدراسة إلى أن النظام الإسلامى سبق أن أرسى دعائم الدبلوماسية فى القرن السابع الميلادى. أرسلت الدولة الإسلامية مبعوثيها للدول الأخرى لنشر الدعوة الإسلامية، كما أستقبلت مبعوثيها وأبرمت إتفاقيات هدنه وصلح وانتهجت الأسلوب الودى والدبلوماسية الحكيمة لتحقيق الغاية النبيلة. توصل النظام الإسلامى للأسلوب الأمثل لتطبيق الدبلوماسية من خلال السياسة الحكيمة والأسلوب الودى والحوار مع التوفيق بين المصالح المتعارضة بالطرق السلمية والاتصال مع بالعالم الخارجى من خلال نوافذ وقنوات شرعية. أن النظام الإسلامى أعتبر البعثة والمبعوثين هم أداة الاتصال مع الدول الأخرى.
There are no comments on this title.