رسائل نسخة منفردة

أطروحة (دكتوراه)-جامعة الشرقية، كلية الحقوق، قسم القانون المدني 1990.

يشتمل على إرجاعات بيبليوجرافية: 448 -465 صفحة

استهل الباحث رسالته بفصل تمهيدي عالج فيه المعني الدارج لكلمة نصيحة ونشأتها وتطورها التاريخي والتفرقةبين الالتزام بالنصيحة والالتزام بالراي والمشورة بعد هذا الاستهال قسم الباحث الرسالة الي قسمين رئيسين :­ القسم الاول خصص للتعرف علي الالتزام بالنصحية في نطاق التشييد متناول من خلالة مفهوم الالتزام بالنصيحة والمعني الدقيق للالتزام بالنصيحة وموقف القضاء المصري من الالتزام 0 ثم الاساس الفلسفي والقانوني للالتزام بالنصيحة مبينا القاعدة المعنوية والتبريرات الشخصية للالتزام بالنصيحة وكذلك القاعدة غير المعنوية والتفسير الموضوعي للالتزام بالنصيحة التشييدية 0 اما القسم الثاني فقد خصص لنطاق وتطبيقات الالتزام بالنصيحة في نطاق التشييد شارحا مبدأ نسبية الالتزام بالنصيحة التشييدية والتخصص الفني كمعيار لنطاق الالتزام بالنصيحة التشييدية وكذلك تطبيقات مبدأ التخصص الفني والمعماري وقببل النهاية وضح الباحث اثر الالتزام بالنصيحة علي نطاق المسئولية التشييدية وفي النهاية قدم خاتمة لرسالته تحمل اهم ما توصل اليه من نتائج.
ملخص: قسم الباحث الرسالة الى تمهيد : نشوء وتطور وطبيعة الالتزام بالنصيحة التشييدية ، وقسمين : الاول : التعرف على مفهوم الالتزام بالنصيحة التشييدية ، الثانى : الالتزام بالنصيحة التشييدية ونطاقها.
ملخص: فأول جوانب المسئولية التشييدية التى حظيت بدراسة الفقه الفرنسى واهتمامه كانت هى ”طبيعة العقد المنظم للعلاقة بين رب العمل والمشيد” حين كان الفقه والمشرع والقضاء الفرنسى بجهل بعد فكرة عقد المقاولة، وهو ماكان يميز تلك المرحلة الفقهية الأولى فى عمر دراسة المسئولية التشييدية. ومنذ بداية الثمانيات بدأ الفقه الفرنسى يكون أكثر تحديدا فى تناوله لموضوعات معالجته للمسئولية التشييدية. صعوبة موضوع الدراسة: والتى نرجعها الى عدة أسباب.. أولا - جدة الموضوع وندرة مصادره. - والصعوبة اللغوية فى الصياغة القانونية.. ثانيا - صعوبة معالجة الموضوع فى شكل مبدأ عام له عناصره واسسه ومعاييره.