حدود السلطة والمسئولية الإشرافية مع التطبيق على الشرطة : دراسة مقارنة /
سمير محمود قطب أحمد سلطان
حدود السلطة والمسئولية الإشرافية مع التطبيق على الشرطة : دراسة مقارنة / إعداد سمير محمود قطب أحمد سلطان؛ إشراف محمد مرغنى خيرى, على محمد عبدالرحيم - 409 صفحة؛ 24 سم
رسائل نسخة منفردة يشتمل على ملاحق: صفحة 395-401
أطروحة (دكتوراه)-أكاديمية الشرطة، كلية الدراسات العليا، قسم القانون العام 1996
يشتمل على إرجاعات بيبليوجرافية: صفحة 373-392
تناولت هذه الدراسة الوصف التحليلى لحدود السلطة والمسئولية فى الوظيفة العامة على وجه العموم وفى جهاز الشرطة بصفة خاصة وانتهينا الى ان السلطة تجد حدودها فى انها ينبغى ان تكون مقيدة ومرتبطة بالهدف المبتغى من تحقيقها وكذلك فأءن السلطة التأديبية وهى احدى انواع السلطة تجد حدودها فى عدم جواز توقيع العقوبة التأديبية على الموظف مرتكب الخطأ التأديبى بخلاف تلك العقوبات المنصوص عليها على سبيل الحصر كما تجد حدودها فى ضرورة ملائمة الجزاء المتوقع على الموظف العام مرتكب الخطأ التأديبى مع درجة جسامة الخطأ .اما بالنسبة للمسئولية القانونية بصفة عامة فانها تجد حدودها فى وقوع فعل خاطىء من ذات الشخص المنسوب اليه الخطأ. وبالنسبة للمسئولية التأديبية وهى احدى انواع المسئولية القانونية فأنها تجد حدودها بثبوت ارتكاب الموظف للفعل الخاطىء ايجابى اوسلبى يمكن نسبته اليه شخصيا ويعد بمقتضاه مرتكباب الموظف خطأ تأديبيا مما يستوجب مجازاته بتوقيع احدى العقوبات التأديبية الواردة بالقانون على سبيل الحصر . وحدود السئولية الاشرافية للرئيس الادراى عن الخطأ الشخصى للمرؤوس وقد يرتكب المرؤخطأ يسبب ضرر للغير ويلزمه القضاء بجر الضرر من ماله الخاص معتبرا خطئه من قبيل الاخطاء الشخصية ونرى انه لاينبغى مساءلة الرئيس الادارى اشرفيا فى هذا الصدد اخذ فى الاعتبار ان القضاء الادارى لا يعتبر خطأ المرؤوس من اخطار عمدية او خطأ جسيمة او اخطاء تكشف عن ضعف الانسان وشهواته وعدم تبصر حتى ولو لم تسبب ضرار للغير .
السلطة التأديبية
المسئولية الاشرافية السلطة الرئاسية متولي الرقابة العقوبة التأديبية الرئيس الإداري
رسائل جامعية--القانون العام --أكاديمية الشرطة
658.3
حدود السلطة والمسئولية الإشرافية مع التطبيق على الشرطة : دراسة مقارنة / إعداد سمير محمود قطب أحمد سلطان؛ إشراف محمد مرغنى خيرى, على محمد عبدالرحيم - 409 صفحة؛ 24 سم
رسائل نسخة منفردة يشتمل على ملاحق: صفحة 395-401
أطروحة (دكتوراه)-أكاديمية الشرطة، كلية الدراسات العليا، قسم القانون العام 1996
يشتمل على إرجاعات بيبليوجرافية: صفحة 373-392
تناولت هذه الدراسة الوصف التحليلى لحدود السلطة والمسئولية فى الوظيفة العامة على وجه العموم وفى جهاز الشرطة بصفة خاصة وانتهينا الى ان السلطة تجد حدودها فى انها ينبغى ان تكون مقيدة ومرتبطة بالهدف المبتغى من تحقيقها وكذلك فأءن السلطة التأديبية وهى احدى انواع السلطة تجد حدودها فى عدم جواز توقيع العقوبة التأديبية على الموظف مرتكب الخطأ التأديبى بخلاف تلك العقوبات المنصوص عليها على سبيل الحصر كما تجد حدودها فى ضرورة ملائمة الجزاء المتوقع على الموظف العام مرتكب الخطأ التأديبى مع درجة جسامة الخطأ .اما بالنسبة للمسئولية القانونية بصفة عامة فانها تجد حدودها فى وقوع فعل خاطىء من ذات الشخص المنسوب اليه الخطأ. وبالنسبة للمسئولية التأديبية وهى احدى انواع المسئولية القانونية فأنها تجد حدودها بثبوت ارتكاب الموظف للفعل الخاطىء ايجابى اوسلبى يمكن نسبته اليه شخصيا ويعد بمقتضاه مرتكباب الموظف خطأ تأديبيا مما يستوجب مجازاته بتوقيع احدى العقوبات التأديبية الواردة بالقانون على سبيل الحصر . وحدود السئولية الاشرافية للرئيس الادراى عن الخطأ الشخصى للمرؤوس وقد يرتكب المرؤخطأ يسبب ضرر للغير ويلزمه القضاء بجر الضرر من ماله الخاص معتبرا خطئه من قبيل الاخطاء الشخصية ونرى انه لاينبغى مساءلة الرئيس الادارى اشرفيا فى هذا الصدد اخذ فى الاعتبار ان القضاء الادارى لا يعتبر خطأ المرؤوس من اخطار عمدية او خطأ جسيمة او اخطاء تكشف عن ضعف الانسان وشهواته وعدم تبصر حتى ولو لم تسبب ضرار للغير .
السلطة التأديبية
المسئولية الاشرافية السلطة الرئاسية متولي الرقابة العقوبة التأديبية الرئيس الإداري
رسائل جامعية--القانون العام --أكاديمية الشرطة
658.3