جهود الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الحد من الأسلحة النووية /
علي أحمد محمد خليفة النكاع
جهود الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الحد من الأسلحة النووية / إعداد علي أحمد محمد خليفة النكاع ؛ إشراف الأستاذ الدكتور أحمد أبو الوفا محمد حسن. - 217 صفحة ؛ 25 سم
أطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة، كلية الحقوق، قسم القانون الدولي العام 2013.
يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية: صفحة 200-213.
القرن العشرون هو قرن الطاقة النووية : دون أن يخفى على أحد الوجهان المتناقضان لهذه الطاقة : ذلك أنها يمكن أن تستخدم لأغراض الحرب و التدمير : حيث أن انفجار الأسلحة النووية له من الآثار التدميرية ما يمكنه من تدمير العالم و في وقت قصير : كما يمكن أن تستخدم للأغراض السلمية و ما أكثر استخداماتها السلمية المفيدة : حيث تستخدم فى توليد الكهرباء و تحلية المياه ؛ و تستخدم فى الطب و الصناعة و الزراعة و غيرها من المجالات . هذا و قد قام المجتمع الدولى بمجهودات طويلة و شاقة من أجل التوصل إلى نوع من التنظيم لعمليات الاستخدام السلمى للطاقة النووية، ويمكن القول إن هذا التنظيم قد سار في اتجاهين
متوازيين:
الأول يرمي إلى تشجيع الاستخدام السلمي للطاقة النووية والثاني يهدف إلى عدم استخدام هذه الطاقة في الأغراض العسكرية وقد كان لبرنامج الذرة من أجل السلام الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي أيزنهاور في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سنة ١٩٥٣م الأسبقية في إخضاع الطاقة الذرية لضمانات دولية، وبالفعل ظهرت الى الوجود وكالة دولية متخصصه في الجانب النووي، تحت اسم الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أنشئت في عام ١٩٥٧م تهدف إلى نشر وزيادة أسهام الطاقة النووية في خدمة الأغراض السلمية، وضمان التاكد من عدم استخدام المعونة المقدمة منها أو تحت إشرافها في خدمة الإغراض العسكرية.
الملخص باللغة العربية
القانون الدولي العام
الأسلحة النووية الطاقة الذرية الوكالة الدولية للطاقة الذرية الشرق الأوسط الأمم المتحدة البرنامج النووي الإيراني
رسائل جامعية--القانون الدولي العام --جامعة القاهرة
341.1
جهود الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الحد من الأسلحة النووية / إعداد علي أحمد محمد خليفة النكاع ؛ إشراف الأستاذ الدكتور أحمد أبو الوفا محمد حسن. - 217 صفحة ؛ 25 سم
أطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة، كلية الحقوق، قسم القانون الدولي العام 2013.
يشتمل على إرجاعات ببليوجرافية: صفحة 200-213.
القرن العشرون هو قرن الطاقة النووية : دون أن يخفى على أحد الوجهان المتناقضان لهذه الطاقة : ذلك أنها يمكن أن تستخدم لأغراض الحرب و التدمير : حيث أن انفجار الأسلحة النووية له من الآثار التدميرية ما يمكنه من تدمير العالم و في وقت قصير : كما يمكن أن تستخدم للأغراض السلمية و ما أكثر استخداماتها السلمية المفيدة : حيث تستخدم فى توليد الكهرباء و تحلية المياه ؛ و تستخدم فى الطب و الصناعة و الزراعة و غيرها من المجالات . هذا و قد قام المجتمع الدولى بمجهودات طويلة و شاقة من أجل التوصل إلى نوع من التنظيم لعمليات الاستخدام السلمى للطاقة النووية، ويمكن القول إن هذا التنظيم قد سار في اتجاهين
متوازيين:
الأول يرمي إلى تشجيع الاستخدام السلمي للطاقة النووية والثاني يهدف إلى عدم استخدام هذه الطاقة في الأغراض العسكرية وقد كان لبرنامج الذرة من أجل السلام الذي أعلن عنه الرئيس الأمريكي أيزنهاور في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة سنة ١٩٥٣م الأسبقية في إخضاع الطاقة الذرية لضمانات دولية، وبالفعل ظهرت الى الوجود وكالة دولية متخصصه في الجانب النووي، تحت اسم الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أنشئت في عام ١٩٥٧م تهدف إلى نشر وزيادة أسهام الطاقة النووية في خدمة الأغراض السلمية، وضمان التاكد من عدم استخدام المعونة المقدمة منها أو تحت إشرافها في خدمة الإغراض العسكرية.
الملخص باللغة العربية
القانون الدولي العام
الأسلحة النووية الطاقة الذرية الوكالة الدولية للطاقة الذرية الشرق الأوسط الأمم المتحدة البرنامج النووي الإيراني
رسائل جامعية--القانون الدولي العام --جامعة القاهرة
341.1