000 10508nam a2200529 i 4500
003 EG-GICUC
005 20250210133113.0
008 250210b2005 ua ||||fr|||| 00| 0 eng d
040 _aEG-GICUC
_cEG-GICUC
_dEG-GICUC
_erda
_bara
041 0 _aara
_bara
_dara
049 _aإهداء
082 0 4 _a345.04
_221
097 _aPh.D
099 _aLaw 10 PHD 2005
100 0 _aمحمد حسن الكندرى
_eمؤلف.
245 1 0 _aالمسئولية الجنائية عن التلوث البيئى /
_cإعداد محمد حسن الكندرى ؛ إشراف الأستاذ الدكتور جميل عبدالباقى الصغير،
264 0 _aالقاهرة :
_bكلية الحقوق - جامعة عين شمس،
_c2005.
300 _a430 صفحة ؛
_c22 سم.
336 _atext
_2rda content
337 _aComputer
_2rda media
338 _aOnline Resource
_2rda carrier
500 _aالرسالة نسخة منفردة
502 _aأطروحة (دكتوراه) - جامعة عين شمس. كلية الحقوق. قسم القانون الجنائى.
504 _aيشتمل على إرجاعات بيبليوجرافية: 373-421 صفحة
520 3 _aتعالج هذه الرسالة بعض مسائل استقرار الاتزان الهيدروديناميكى لانسياب بوازييل فى قناة مستوية أحد جدرانها جدار مطاوع . أستخدمت حديثًا فكرة الجدران المطاوعة فى علم ديناميكا الموائع – هوائية لتقليل قوى السحب باستخدام أغطية مرنة للسطوح. وهذه الفكرة آتت من ملاحظة سباحة الدرافيل. وتوجد لهذه الرسالة تطبيقات عديدة فى الميكانيكا الحيوية. وبخاصة فى وصف ظاهرة الصفير الملاحظ عند المرضى الذين يعانون من أمراض رئوية أو شعبية . ووجود الجدران المطاوعة يساعد على عودة الأنابيب الى شكلها الطبيعى بعد انقباضها وذلك يحدث فى مجالات عديدة فى الميكانيكا الحيوية ,كان موضوع البحث في هذه الرسالة ”المسئولية الجنائية عن التلويث البيئي”، وهو موضوع حديث ويثير مشاكل قانونية عديدة، عرفت عقب ما كشفت عنها الدراسات القانونية والعلمية من تعرض البيئة لتدهور حاد يهدد الحياة على سطح الأرض بمخاطر جسيمة من شأنها أن تؤدي إلى القضاء على كافة الكائنات. br وترتب على ذلك تدخل المشرع في العديد من الدول للتصدي لهذه الظاهرة، بإصدار القوانين التي تهدف إلى حماية البيئة من التلويث، وتضمنت هذه القوانين عقوبات جنائية وتدابير عقابية تحد من الإضرار بالهواء والماء والتربة وخلافه. br وإن تعددت صور الحماية، فإن الحماية الجنائية تظل الأكثر فاعلية في الردع والعقاب لمواجهة هذه النوعية من الجرائم. ومن هذا المنطلق ومحاولة منا لتدعيم الجهود التشريعية والفقهية والقضائية، وإحساسا بخطورة ظاهرة التلويث البيئي، جاء اختيارنا لهذا الموضوع الحيوي ليكون محلا لدراستنا في هذه الرسالة. br ففي الفصل التمهيدي بحثنا في موقف الشرائع القديمة والسماوية من حماية البيئة من التلوث، وخلصنا إلى أن الإنسان اهتم منذ بدء الخليقة بحماية البيئة باعتبارها من المقومات الأساسية لاستمرار الحياة. br ثم تطرقنا للأحكام الموضوعية والجوانب الإجرائية لجرائم تلويث البيئة، وخلصنا إلى مجموعة من النتائج في مجال التجريم والعقاب والإجراءات الجنائية، وذلك على النحو التالي: br 1- في مجال التجريم: أوضح الباحث أن معظم التشريعات عند تصديها للتجريم في مواد حماية البيئة من التلويث تضع القواعد العامة للتجريم، وتترك للجهات الإدارية المختصة أو نصوص أخرى مهمة تحديد مضمون أركان التجريم وعناصره، وهو ما يعرف بالنصوص على بياض، لأن هذه الجهات أقدر على معرفة الأمور الفنية، وهذا الأسلوب يتماشي مع الطبيعة الخاصة لجرائم تلويث البيئة. كما تحيل العديد من هذه النصوص إلى اتفاقيات دولية متعلقة بحماية البيئة في تحديد عناصر الجريمة. الأمر الذي ينبغي معه التوسع في نشر هذه الاتفاقيات، وما تتضمنه من أحكام خاصة فهذه الاتفاقيات عادة ما تكون خلاصة أبحاث علمية وقانونية وتقنية قام بها متخصصون دوليون في هذا المجال. br وفيما يتعلق بفعل التلويث كعنصر من عناصر الركن المادي المتمثل في تسريب أو إلقاء أو إدخال مواد ملوثة في الوسط البيئي، ظهرت أهمية عدم حصر أفعال التلويث بإستخدام طريقة أو وسيلة بعينها، وعدم تحديد المواد الملوثة بذاتها في النص التجريمي، وذلك بسبب التطور اليومي الذي نشهده من إكتشاف طرق للتلويث ومواد ملوثة تصلح لأن تكون أداة لإرتكاب جريمة التلويث البيئي. br وأكد الباحث فيما يتعلق بالنتيجة الإجرامية أهمية التوسع من نطاق تجريم النتائج الخطرة، للحد من الأضرار المترتبة على أفعال التلويث، فالوقاية خير من العلاج، لأن الضرر البيئي إن تحقق يصعب تداركه ومعالجة الآثار المترتبة عليه. كما يخفف عبء الإثبات على سلطة الإتهام نظرا لصعوبة إثبات علاقة السببية بين الضرر البيئي وبين مصدره في جرائم الضرر. br كما أن النتيجة الإجرامية المترتبة على فعل التلويث لا تقف عند حدود جغرافية معينة، فهي من الجرائم العابرة للحدود، مما يثير العديد من المشاكل القانونية التي تعجز القواعد العامة التقليدية عن مواجهتها. الأمر الذي يحتاج إلى إخضاعها لمعالجة جنائية خاصة تتماشى مع هذه المعطيات. ورأينا في هذه الدراسة محاولات دول الإتحاد الأوروبي في إيجاد حلول قانونية للمشاكل التي تثيرها جرائم تلويث البيئة العابرة للحدود من خلال الاتفاقية الأوروبية لحماية البيئة من خلال القانون الجنائي. br وأما بخصوص العلم بالوقائع باعتباره أحد عنصري الركن المعنوي في جريمة تلويث البيئة، فإنه يصعب –أحيانا- على الشخص العادي العلم بموضوع الحق المعتدى عليه في هذه النوعية من الجرائم، لذلك نرى أن يترك للمحكمة سلطة البحث في عنصر العلم من خلال الاستعانة بالخبراء البيئيين المتخصصين في هذا الشأن، وذلك لتحديد مدى توافر العلم لدى الشخص العادي، وذلك من خلال مكان وجود هذه المواد وطريقة الحصول عليها، ومؤهلات الشخص المستخدم لها، وبيان ما إذا كان لديه إلمام بطبيعتها وخطورتها على البيئة. br ولتوفير الحماية الفعالة لعناصر البيئة من التلويث، فإننا ندعو المشرع عند وضعه للقوانين البيئية افتراض علم الجاني بطبيعة نشاطه، وأثره على البيئة. في وقت اتجه القضاء الحديث إلى افتراض العلم بالوقائع بشكل ساوى بين وجوب العلم بالعلم الواقعي، وإن كان ذلك يتعارض مع طبيعة القصد الجنائي، فالعلم المكون للجريمة العمدية هو العلم اليقيني، إلا أن صعوبة إثبات القصد الجنائي أدى بالقضاء لإتباع ذلك في أحكامه الحديثة. br وفيما يتعلق بقاعدة الجهل بالقانون الجنائي ليس بعذر، فانه في جرائم تلويث البيئة يجب التمييز بين الشخص المهني والشخص العادي.
546 _aالملخص باللغة العربية
650 0 7 _aتلوث البيئه.
_2qrmak
650 0 7 _aالتلوث -
_xقوانين وتشريعات.
_2qrmak
650 0 7 _aالمسئولية الجنائية.
_2qrmak
650 0 7 _aالمسئولية الجنائية -
_xفقة اسلامي.
650 0 4 _aالشريعة الاسلامية
653 0 _aجرائم تلويث البيئة
653 0 _aالسلوك الاجرامي
653 0 _aالنتيجة الاجرامية
653 0 _aجرائم تلويث التربة
653 0 _aالاشخاص المعنوية
653 0 _aالجزاءات الجنائية
653 0 _aالنيابة العامة
653 0 _aالتحقيق الابتدائي
655 4 _aرسائل جامعية
_zجامعة القاهرة
700 0 _aجميل عبدالباقى الصغير،
_eمشرف.
710 2 _aجامعة القاهرة
_bكلية الحقوق
856 _uhttp://195.246.42.239/public/th/T10-03034.pdf
900 _b2005
_Uجامعة القاهرة
_Fكلية الحقوق
_Dقسم القانون الجنائى
905 _aHend
942 _2ddc
_cTH
_e21
_n0
999 _c7255