000 04882nam a2200469 i 4500
003 EG-GICUC
005 20241219180727.0
008 241219s2008 ua ||||f m||| 00| 0 ara d
040 _aEG-GICUC
_cEG-GICUC
_dEG-GICUC
_erda
_bara
041 0 _aara
049 _aإهداء
082 0 4 _a342
_221
097 _aPh.D
099 _aLaw 08 PHD 2008
100 0 _aراغب جبريل خميس راغب سكران
_eمؤلف.
245 1 2 _aالصراع بين حريه الفرد وسلطه الدوله/
_cإعداد راغب جبريل خميس راغب سكران؛إشراف محمد رفعت عبد الوهاب، محمود سامى جمال الدين
264 0 _aالإسكندرية:
_bكلية الحقوق-جامعة الإسكندرية،
_c2008.
300 _a716صفحة؛
_c25 سم
336 _atext
_2rda content
337 _aComputer
_2rda media
338 _aOnline Resource
_2rda carrier
500 _aرسائل نسخة منفردة
502 _a أطروحة (دكتوراه)-جامعة الإسكندرية، كلية الحقوق، قسم القانون العام 2008
504 _aيشتمل على إرجاعات بيبليوجرافية: صفحة 671-703
520 3 _aلما كان موضوع الصراع بين السلطة والحرية من الموضوعات التي تمس مصلحة الفرد والمجتمع سواء، والتي تتعلق بمصير الفرد باعتباره الخلية الأولى في تكوين المجتمع ووحدة بنائه. ولما كان الاعتراف بالكرامة المتأصلة في جميع أعضاء الأسرة البشرية وبحقوقهم المتساوية الثابتة هو أساس الحرية والعدل والسلام في العالم. ولما كان، تناسي حقوق وحريات الإنسان وإزدراؤها قد أفضيا إلى أعمال همجية آذت الضمير الإنساني، وكان غاية ما يرنو إليه عامة البشر انبثاق عالم يتمتع فيه الفرد بحرية القول والعقيدة ويتحرر من الفزع والفاقة. ولما كان من الضروري أن يتولى القانون حماية حقوق وحريات الإنسان. لكيلا يضطر المرء إلى التمرد على الاستبداد والظلم، الأمر الذي يبزغ معه الصراع بين السلطة والحرية. حيث إن قيمة الحياة عند الفرد تتحدد بمدي ما يتمتع به هذا الفرد من حقوق وحريات داخل إطار المجتمع. وما تدخل الدولة في شئون الفرد إلا لتحقيق الخير له وللآخرين، وهذا هو هدفها الأسمي وأساس تسلطها على حرية الفرد. ولما كان القائمون على سلطة المجتمع هم أفراد من داخل نفس المجتمع، ومعرضين للخطأ قبل الصواب وللإنحراف بالسلطة. كما أنهم لهم أهواء ونزوات. وحتى في نظم الحكم الديمقراطي الذي يعني حكم الشعب لنفسه بنفسه لا يعبر تعبير صادقاً عن حقيقة الحال. حيث اتضح أن إرادة الشعب هي في الحقيقة إرادة الغالبية أو أولئك الذين يوفقون في إقامة أنفسهم مقام الغالبية، التي قد تكون لها مصالح تتعارض مع مصالح الأقلية، ونتيجة لذلك قد يضطهد الشعب قسماً منه مما يمثل خطراً عظيماً يجب اتخاذ الاحتياطات الكفيلة لدرئه. ومن هنا كان من اللازم والضروري تقييد السلطة نفسها أيا كان من يمثلها أو يمتلكها، حتى لا ينمو ويقوي الصراع بين السلطة والحرية كنتيجة طبيعية لضرورة تعايش هذين المتناقضين.
546 _aالملخص باللغة العربية
650 0 7 _aالصراع السياسي
_2qrmak
653 0 _aالحقوق والحريات العامة
653 0 _aالسلطة السياسية
653 0 _aالحقوق السياسية
653 0 _aحدود سلطة الدولة
653 0 _aالعنف السياسي
653 0 _aالطغيان
655 4 _aرسائل جامعية
_zجامعة الإسكندرية
_xالقانون العام
700 0 _aمحمد رفعت عبد الوهاب
_eمشرف.
700 0 _aمحمود سامى جمال الدين
_eمشرف.
710 2 _aجامعة الإسكندرية
_bكلية الحقوق
856 _uhttp://195.246.42.239/public/th/T08-00783.pdf
900 _b2008
_Uجامعة القاهرة
_Fكلية الحقوق
_Dقسم القانون العام
905 _aNourhan
942 _2ddc
_cTH
_e21
_n0
999 _c4847