000 05063nam a2200529 i 4500
003 EG-GICUC
005 20250717033441.0
008 241201s2011 ua ||||f m||| 00| 0 ara d
040 _aEG-GICUC
_cEG-GICUC
_dEG-GICUC
_erda
_bara
041 0 _aara
049 _aإيداع
082 0 4 _a250
_221
097 _aPh.D
099 _aLaw 01 PHD 2011
100 0 _aوائل محمد علي الخليفي
_eمؤلف.
245 1 2 _aالقضاء بالتعويض في مسائل الأسرة :
_bدراسة مقارنة /
_cإعداد وائل محمد علي الخليفي ؛ إشراف حسام الدين كمال الأهواني، محمد عبد المنعم حبشي.
264 0 _aالقاهرة :
_bكلية الحقوق - جامعة عين شمس،
_c2011.
300 _a335 صفحة ؛
_c24 سم
336 _atext
_2rda content
337 _aComputer
_2rda media
338 _aOnline Resource
_2rda carrier
500 _aرسائل نسخة منفردة
502 _aأطروحة (دكتوراه) - جامعة عين شمس-كلية الحقوق- قسم الشريعة الإسلامية 2011.
504 _aببليوجرافيا: صفحات 325-331.
520 3 _aلقد شرع الله تعالى حقوقا متبادلة في نطاق الأسرة لاسيما بين الزوجين، لأن الأسرة هي أخطر بناء في كيان المجتمع ، وهي المحور الأساسي للحياة الإنسانية. فإذا ما أخل أي طرف بهذه الحقوق وتلك الواجبات التي شرعها، على نحو يلحق الضرر بالطرف الآخر، فإنه يكون بذلك أثما عند الله ، ويستأهل العقوبة في الدنيا جزاء على تصرفه ، وزجرا لغيره . وتوطئة لذلك أفردنا فصلا تمهيديا بينا فيه التعريف بالتعويض وأساسه في الفقه والقانون، ومدى انطباق ذلك على نظرية الضمان في الفقه الإسلامي، كما بينا مسألتين مهمتين ينبني عليهما موضوع البحث وهما: التعسف في استعمال الحق، والتعزير بالمال، وصلتهما الوثقى بالتعويض. ثم شرعنا في لب البحث، والذي يتكون من ثلاثة أبواب: الأول في التعويض فيما قبل الحياة الزوجية (الخطبة) وأهمه : المسئولية عن العدول عن الخطبة، وقواعد التعويض في الفقه الإسلامي ، والقانون الكويتي والمصري وآثاره. الباب الثاني في القضاء بالتعويض أثناء الحياة الزوجية، وأهمه التعويض في نطاق الشروط المقترنة بالعقد، وجزاء الإخلال بها سواء في حقوق الزوج أو الزوجة، أو الحقوق المشتركة بينهما. والباب الثالث في المطالبة بالتعويض بعد انقضاء الحياة الزوجية، سواء بالطلاق أو التطليق أو الفسخ أو الخلع وتكلمنا فيه أيضا عن المتعة وصلتها بالتعويض. ثم تناولنا أثر تغيير العقيدة أو المذهب أو الملة التي ينتمي إليها أي من الزوجين تحايلا للاستفادة من هذا التغيير. سواء كان هذا التغيير سابقا على رفع الدعوى، أو أثنائها، أو لاحقا لها، والمعتبر في ذلك لدى المحاكم. ثم تحدثنا أخيرا وفي فصل ختامي عن تحديد المحكمة المختصة بنظر دعاوى التعويض في مسائل الأسرة، وقد رأينا انعقاد الاختصاص بنظرها إلى محاكم الأسرة والأحوال الشخصية دون غيرها.
546 _aالملخص باللغة العربية
650 0 4 _aالشريعة الإسلامية
653 0 _aالتعسف فى استعمال الحق
653 0 _aالتعويض
653 0 _aالضرر الادبى
653 0 _aالضمان فى الفقه الاسلامى
653 0 _aالتعزيز
653 0 _aحقوق الزوجه
653 0 _aحقوق الزوج
653 0 _aالعدول عن الخطبه
653 0 _aالولايه على النفس
653 0 _aالتعويض فى مسائل الاسره
653 0 _aالاحوال الشخصيه
655 4 _aرسائل جامعية
_zجامعة عين شمس
_xالشريعة الإسلامية
700 0 _aحسام الدين كمال الأهواني
_eمشرف.
700 0 _aمحمد عبد المنعم حبشي
_eمشرف مشارك
710 2 _aجامعة القاهرة
_bكلية الحقوق
856 _uhttp://195.246.42.239/public/th/T01-00274.pdf
900 _b2011
_Uجامعة القاهرة
_Fكلية الحقوق
_Dقسم الشريعة الإسلامية
905 _aNourhan
_eEman
942 _2ddc
_cTH
_e21
_n0
999 _c4093