000 06547cam a2200493 i 4500
003 EG-GiCUC
005 20241023161239.0
008 160907s2016 ua f m 000 0 ara d
040 _aEG-GiCUC
_bara
_cEG-GiCUC
041 0 _aara
049 _aإيداع
082 0 4 _a346
_221
097 _aPh.D
099 _aLaw 02 PHD 2016
100 0 _aسلمان عبده شرقى قرشى
_eمؤلف.
245 1 2 _aالمسؤولية المدنية عن عمليات نقل الدم :
_bدراسة مقارنة بين القانون المصرى و الأردنى /
_cإعداد سلمان عبده شرقى قرشى ؛ إشراف سعيد سليمان جبر
264 0 _aالقاهرة :
_bكلية الحقوق - جامعة القاهرة،
_c2016.
300 _a364 صفحة ؛
_c25سم
336 _atext
_2rda content
337 _aComputer
_2rda media
338 _aOnline Resource
_2rda carrier
502 _aأطروحة (دكتوراه)-جامعة القاهرة، 2016.
504 _a ببليوجرافيا: صفحات 299-329.
520 _aاستهدفت الدراسة موضوع مسئولية الطبيب ولا سيما في العصر الحالي مع التطور الطبي وما يصاحبه من أخطاء من ناحية والوعي القانوني للأفراد من جهة أخرى . و لا شك أن المسئولية الطبية ليست وليدة العصور المتأخرة من تاريخنا البشري، بل أنها قديمة تضرب جذورها في أعماق التاريخ الإنساني . فالدراسات والاكتشافات التاريخية والأثرية وجدت أن قدماء الفراعنة قد قطعوا شوطا كبيرا في الطب وأكبر دليل على ذلك فن التحنيط الذين اشتهروا به ، بل وأن فن التحنيط لا يزال من الأسرار غير المعروفة للأطباء حتى الآن . كما أنهم - الفراعنة - أول من عرف وظائف الأعضاء البشرية، وتفصيلات الجسم البشري وأقسامه ومسار الدورة الدموية ... إلخ . وكانت مهنة الطب لديهم تسجل في كتب كان لها من القدسية ما حملهم على تكريمها في الأعياد . بل وقد اهتم المشرع المصري القديم بحماية الناس من الأطباء، فأوجب على الطبيب إتباع ما دونه كبار الأطباء في كتاب السفر المقدس، وإلا تعرض للمسئولية والعقاب الذي قد يصل إلى الإعدام. وقد عرفت شريعتنا الإسلامية الغراء المسئولية الطبية وناقشتها وعالجتها أيضا بشرط أن يقوم بممارسة الطب العارف بمهنة الطب ، وذلك حفاظاً على النفس الإنسانية من التلف ، والقاعدة الشرعية أن كل من يزاول عملاً أو علماً لا يعرفه يكون مسئولا عن الضرر الذي يصيب الآخرين نتيجة ممارسة العمل ، وقد جاء الحديث الشريف ) من تطبب ولم يكن بالطب معروفاً فأصاب نفساً فما دونها فهو ضامن ). لذلك فإن الشريعة الإسلامية الغراء تثير مسئولية الطبيب العارف وليس الطبيب الجاهل حيث إن الأخير لا يعد طبيبا بالمرة لذلك لا يسأل على أساس المسئولية الطبيب. وقد عرف اليهود أيضاً الطب كسائر الأمم القديمة، إلا إنهم لم يسمحوا بمزاولة الطب إلا بعد أخذ إذن من مجلس القضاء. وقد عالج التلمود مسألة مسائلة الطبيب. وقد عرف الإغريق أيضا الطب ومسائلة الطبيب وخير دليل على ذلك ما تم نقله لنا من كتب قام بكتابتها الفيلسوف الإغريقي أفلاطون . وعرف أيضاً الرومان مهنة الطب. لذلك فإن مسئولية الطبيب يتم معالجتها منذ العصور القديمة مروراً بالعصور الوسطى حتى عصرنا الحالي وستستمر في العصور المستقبلية ما دام الطب يتقدم يوما تلو الآخر. انعقد الإجماع الفقهي والقضائي على قيام المسؤولية المدنية للطبيب عن الخطأ والتقصير الصادر من قبله أثناء معالجته للمرضى، ولم يكن هذا الأمر مثاراً للجدل والنقاش، إلا أن الجدل ثار حول تكيف هذه المسؤولية فيما إذا كانت مسؤولية عقدية أم مسؤولية تقصيرية. ولتكيف مسؤولية الطبيب المدنية، لابد من وضع هذه المسؤولية في مكانها بالنسبة إلى غيرها من أنواع المسؤولية، وتحديد نطاق دائرتها في وسط نطاق دوائر أوسع منها، كالمسؤولية الأدبية والجنائية المدنية.
546 _aالملخص باللغة العربية
650 0 4 _aعمليات نقل الدم
650 0 4 _aالطبيعة القانونية للدم
650 0 4 _aأركان المسئولية المدنية الناشئة عن عمليات نقل الدم
650 0 4 _aالتزامات الأشخاص الطبيعية في عمليات نقل الدم
650 0 4 _aضحايا نقل الدم
650 0 4 _aتعويض ضحايا نقل الدم
650 0 4 _aوسائل دفع المسئولية الناشئة عن عمليات نقل الدم
650 0 4 _aآثار المسئولية المدنية الناشئة عن عمليات نقل الدم
650 0 4 _aالتزامات الأشخاص المعنوية في عمليات نقل الدم
650 0 4 _aعقد التوريد بين مراكز نقل الدم والمؤسسة العلاجية
653 4 _aعمليات نقل الدم
655 _aرسائل جامعية
_zجامعة القاهرة
700 0 _aسعيد سليمان جبر :
_eمشرف.
710 _aجامعة القاهرة
_eكلية الحقوق
856 _uhttp://195.246.42.239/public/th/T02-00134.pdf
900 _b2016
_U جامعة القاهرة
_Fكلية الحقوق
_Dقسم القانون المدني
905 _aMariam
942 _2ddc
_cTH
999 _c1765