000 04423nam a2200373 i 4500
003 EG-GiCUC
005 20241017170631.0
008 151220s2015 ua f m 000 0 ara d
040 _aEG-GiCUC
_bara
_cEG-GiCUC
_dEG-GiCUC
_erad
041 0 _aara
_bara
049 _aإيداع
082 _a250
_221
097 _aPh.D
099 _aLaw 01 PHD 2015
100 0 _aمحمود محمد علي أغنية
_eمؤلف.
245 1 2 _aالقواعد الفقهية المبنية على الاحتياط وتطبيقاتها الفقهية المقارنة /
_c اعداد: محمود محمد علي أغنية ؛ اشراف محمد يوسف حفني سالم
264 0 _aالقاهرة :
_bكلية الحقوق - جامعة القاهرة ،
_c2015
300 _a461 ص؛
_c25 سم
336 _atext
_2rda content
337 _aComputer
_2rda media
338 _aOnline Resource
_2rda carrier
502 _aاطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الحقوق - قسم الشريعة الإسلامية
520 _a فِي هَذِهِ الدِّرَاسَةِ تَمَّ التَّعَرُّفُ عَلَى الْقَوَاعِدِ الْفِقْهِيَّةِ الْمَبْنِيَّةِ عَلَى الاحْتِيَاطِ: والَّتِي قُسِّمَتْ إلَى قَوَاعِدَ عَامَّةٍ وَهِيَ تَجْمَعُ أَبْوَابًا فِقْهِيَّةً مُتَعَدِّدَةً: وَلاَ يَنْحَصِرُ تَحْتَهَا بَابٌ مُعَيَّنٌ مِنْ أَبْوَابِ الْفِقْهِ كَالصَّلَاةِ أَوِ الزَّكَاةِ أَوِ النِّكَاحِ مَثَلاً. وَقَوَاعِدَ جُزْئِيَّةٍ : وَهِيَ تَهْتَمُّ بِبَابٍ مُعَيَّنٍ مِنْ أَبْوَابِ الْفِقْهِ: وَهَذَا مَا يُطْلَقُ عَلَيْهِ بَعْضُ الْفُقَهَاءِ بِالضَّابِطِ الْفِقْهِيِّ. وَفِيهِا أَيْضًا إِبْرَازٌ لِلْوَاقِعِ التَّطْبِيقِيِّ وَالْعَمَلِيِّ لِلْقَاعِدَةِ: وَذَلِكَ بِذِكْرِ اخْتِلَافِ الْفُقَهَاءِ فِي بَعْضِ الْمَسَائِلِ الْفِقْهِيَّةِ الْمُرْتَبِطَةِ بِهَذِهِ الْقَواعِدِ. وَنَظَرًا لِلْقِيمَةِ الْعِلْمِيّةِ: وَالصِّيَاغَةِ الْمُحْكَمَةِ لِهَذِهِ الْقَوَاعِدِ: فَقَدِ اسْتَفَادَتْ مِنْهَا كَثِيرٌ مِنَ التَّشْرِيعَاتِ الْمُعَاصِرَةِ: ابْتِدَاءً مِنْ مَجَلَّةِ الْأَحْكَامِ الْعَدْلِيَةِ: وَانْتِهَاءً بِمَشْرُوعِ قَانُونِ الْمُعَامَلَاتِ الْمَالِيَّةِ الْمُوَحَّدِ الَّذِي تَبَنَّتْهُ جَامِعَةُ الدُّوَلِ الْعَرَبِيَّةِ. وَأَهَمِيَّة هَذِهِ الْقَوَاعِدِ تَبْرُزُ لِلْفَقِيهِ وَالْمُفْتِي وَالْقَاضِي وَالْحَاكِمِ؛ لِأَنَّ هَذِهِ الْقَوَاعِدَ عَظِيمَةُ النَّفْعِ جَلِيلَةُ الْفَائِدَةِ: فَهِيَ تُنَمِّي الْمَلَكَةَ الْفِقْهِيَّةَ: وَتُوَسِّعُ الْمَدَارِكَ؛ لِمَا فِيهَا مِنْ تَنْشِيطٍ لِلذِهْنِ: وَذَلِكَ مِنْ خِلَالِ الرَّبْطِ بَيْنِ هَذِهِ الْقَوَاعِدِ وَالْفُرُوعِ الْمُنْدَرِجَةِ تَحْتَهَا: وَهِيَ السَّبِيلُ إلَى حِفْظِ الْجُزْئِيَاتِ: وَجَمْعِ شَتَاتِ الْفِقْهِ.
546 _aالملخص باللغة العربية
650 0 4 _aالشريعة الإسلامية
653 4 _aالاحتياط
653 4 _aالفقه المقارن
653 4 _aالقواعد الفقهية
700 0 _aمحمد يوسف حفني سالم :
_eمشرف.
856 _uhttp://195.246.42.239/public/th/T01-00662.pdf
900 _b2015
_Uجامعة القاهرة Cairo University
_Fكلية الحقوق
_Dقسم الشريعة الإسلامية
905 _aAya
942 _2ddc
_cTH
_e21
_n0
999 _c1668